القائمة الرئيسية

الصفحات

ريان الصادق بلعيد/ فُؤادي/ ليبيا

فُؤادي

قلبُ طفلين محبين في جسد امرأة ورجل ،قابلاً قلبي قلبك وروحك تغازل روحي ،الأوتار بيني وبينك تتشابك؛ يهزيني جسر الوصول إلى طفلك. 
أنا في الحب أسطورة أهوى التفاصيل، وأنت عاشق للمظاهر، بيننا اختلاف ثقافات يجذبني إليك؛ كانجذاب الأقطاب المتنافرة لبعض. 
"موجات الغرام تتسلل إلي أبهري وأبهرك يقاتل بشراسـة". 
ها نحن هنا تلهمنا الحياة فرصة جديدة مليئة بالأمل لتتويج حُبنا وإنهاء الشوق العقيم بيننا. 
ليت قصة حُبنا تُتوج في التاريخ كقصة زينب ابنة رسول الله وأبو العاص، مسلمة ومشرك!
انتهت باسلامه رغم اعتصامه بالعادات. 
هذا هو الحب مهما اختلفنا وباعدت بيننا الدنيا نتوج حبّنا وفق قوانين شرع الله في البعد والقرب.
فالظروف حجة الضعفاء. 

انتماء للثقافة والأدب



تعليقات

التنقل السريع